دانلود جدید ترین فیلمها و سریالهای روز دنیا در سایت 98Movies. اگر در جستجوی یک سایت عالی برای دانلود فیلم هستید به این آدرس مراجعه کنید. این سایت همچنین آرشیو کاملی از فیلمهای دوبله به فارسی دارد. بنابراین برای دانلود فیلم دوبله فارسی بدون سانسور نیز می توانید به این سایت مراجعه کنید. در این سایت امکان پخش آنلاین فیلم و سریال همراه با زیرنویس و فیلمهای دوبله شده به صورت دوزبانه فراهم شده است. بنابراین برای اولین بار در ایران شما می توانید فیلمهای دوبله شده را در تلویزیونهای هوشمند خود به صورت دوزبانه و آنلاین مشاهده نمایید.
الجيش الأبيض: حصن الوطن الصحي ورمز التضحيةالعضايلة: مخطط التهجير عنوانه إعلان حرب على الأردنجيش الاحتلال الإسرائيلي: صفارات الإنذار تدوي في مناطق عدة بعد إطلاق صاروخ من اليمننجل بطل معركة الكرامة د. عمر مشهور حديثة الجازي يروي ل "رم" أسرار تنشر لأول مرةواشنطن: نراقب السلطات السورية لتحديد سياستنا معها مستقبلامندوب الجزائر بالأمم المتحدة: إسرائيل قابلت المبادرة العربية بقصف عشوائيتواصل الاحتجاجات على توقيف أكرم أوغلو وأردوغان يرفض "إرهاب الشارع"ولي العهد : والدتي الغالية وزوجتي المحبة كل عام وأنتما للحياة بهجةمفوضية اللاجئين: عودة 48,844 سوريًا من الأردن إلى وطنهم منذ سقوط الأسدرئيس الوزراء يستذكر أبطال معركة الكرامة ويهنئ بيوم الأمالسلطات البريطانية تعلن السيطرة على حريق أغلق مطار هيثروالفيصلي يحصل على الرخصة الآسيوية بعد تسديد كافة التزاماته المالية605 شهداء في عدوان الاحتلال الإسرائيلي على غزة منذ فجر الثلاثاءالمحكمة العليا في إسرائيل تعلّق قرار الحكومة إقالة رئيس الشاباكجيش الاحتلال الإسرائيلي يصدر أوامر إخلاء جديدة لسكان في شمالي غزةالأرصاد: تركّز الأمطار في شمال ووسط المملكة وأداء الموسم المطري دون المعدلاتالملك بذكرى معركة الكرامة: نقف إجلالا للجيش العربي السد المنيع المدافع عن الوطنمندوبا عن الملك وولي العهد .. العيسوي يعزي الرقاد والنعيمات والمشيني*النواصرة ل "رم" : استعجلوا في إحالة "معدل الجمارك" .. واقتراحي لم يصوت عليه - فيديواستشهاد 6 أطفال وإصابة آخرين بقصف على شقة سكنية في غزة
التاريخ : 2024-10-21

يحيى الذي أخذ البندقيّة بقوّة

الراي نيوز - كامل النصيرات


لم يكم إلّا شهيًّا يوزِّع البارود عطرًا على كل جرح في فلسطين وأحباب فلسطين.. وحين ارتقى؛ تجاوز عقدة الحياة بالوصول إلى الله ماكنًا متمكِّنًا من الإجابات على أسئلة البطولة والشرف.
إنه يحيى، وحيث حلّ يحيا.. أخذ البندقية بقوّة وما سلّم للأعداء تسليمًا؛ وظلّ يرميهم تحت الأرض وفوق الأرض بالنار والبارود والحديد والخشب.. أنا قلتُ الخشب.. أي والله الخشب.. لأن الرمز والمقاتل يُحيل الجرح سلاحًا؛ وقبضة الزعتر سلاحًا؛ وربّاط الحذاء سلاحًا؛ وأنفاسه الأخيرة سلاحًا، فكيف بالخشبة التي ألقاها على المُسيّرة لا تتحوّل سلاحًا في اللحظة الفارقة بين بقية الحياة والصعود إلى الله..؟!
أتى بالطوفان.. الذي جرف المساحيق وأدوات المكياج والأصباغ ليعود العالم إلى شكله الحقيقي دون التباس .. هذا الطوفان الذي ما تبدّد بل تمدّد وتعدّد ليضع "الدولة اللقيطة" في وجدان العالم كل العالم في صورتها البشعة الحقيقية ويرفع عنها الغطاء مهما لديها الآن من أغطية أمريكية وغربيّة تسهِّل لها سيل إجرامها وتقف حاجزًا بيننا وبين وضها في مكب التاريخ.
هو فصل الفعل الذي يأتي معه فصل الكلام. ومن كان لديه خشبة؛ خشبة فقط؛ يرمي بها ريح الأعداء فليتقدم؛ أو فليتفرج ساكتًا .. أو فليحفر حفرة ويدفن روحه فيها.. فعند يحيى يحيا الحسم الذي سيكون في يوم قريب سببًا مباشرًا لتحرير فلسطين كل فلسطين.
يا يحيى: خذ جنّتك الآن بقوة واضربنا بكل خشبها إن كان فيها خشب.
عدد المشاهدات : ( 9032 )
   
الإسم
البريد الإلكتروني
نص التعليق
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط ،
ويحتفظ موقع 'الرأي نيوز' بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أو خروجا عن الموضوع المطروح ، علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .